ليس لدي أدنى شك في أن كل أم ستوافقني عندما أقول أنه خلال فترة الحمل ، فإن الشيء الوحيد الأسوأ من علامات التمدد والغازات السيئة هو ساعات نصائح الأبوة السيئة التي تحصل عليها من كل مصدر يمكن تخيله. بين الام , الحماة, الأمهات الجاهزات للمشاركة دائمًا ، واللاتي كنّ مهمات ، والغرباء في خط شراء متاجر البقالة ، وكتب الأمومة والموارد عبر الإنترنت ، فإن المعلومات المتوفرة اليوم للأمهات الجدد هائلة. والأكثر من ذلك ، أنك لا تعرف أبدًا ما يجب تصديقه ، نظرًا لأن أحد الكتب سيتناقض مع الكتاب التالي ، وما الذي سيحدث لإحدى الأمهات قد لا يحدث لأم أخرى مع طفلها. إن الاستنتاج من جميع النصائح يمكن أن يكون شاقًا ، على أقل تقدير.
إذا نظرنا إلى الوراء ، أتمنى لو تلقيت مزيدًا من النصائح حول كيفية التعامل مع أن تصبح أماً ، وأقل على ثلاثة ملايين من الطرق المختلفة لترك طفل للنوم. كنت بحاجة إلى معرفة شكوك حول الذات والإخفاقات التي ترافق مع الأمومة ، أو أن إنجاب طفل سيؤثر بشكل كبير على زواجي وحياتي الشخصية إذا سمحت بذلك. بعد التحدث مع العديد من الأمهات الأخريات ، أدركت أننا جميعًا ناضلنا مع نفس القضايا - أشياء لم يبد أي أحد أن يزعجنا لتحذيرنا من بين الدروس حول التغذية وتغيير وصعوبة مولودنا الجديد للنوم. لقد وضعت قائمة من أفضل ستة أشياء نتفق عليها جميعًا مهمة جدًا للأمهات الجدد. الأشياء التي نتمنى ألا نتعلمها بالطريقة الصعبة.
.1 استمع إلى غرائزك ، وليس الدكتور غوغل. نظرًا لوجود الكثير من موارد الأبوة على الإنترنت وكتب "إرشادات" المتوفرة اليوم ، والتي تتناقض مع بعضها أكثر ، لا تنشغل بالتفكير في أن هذه الموارد تعرف أفضل مما تعرف.
على سبيل المثال: إذا كنت تعرف أن طفلك جائع ، فأطعمه. من يهتم إذا كانت ساعتان فقط والكتاب يقول انتظر ثلاث ساعات؟ سحقا لهذا! اطعم طفلك. لا يوجد سبب للسماح لطفلك بالحصول على هستيري في محاولة اتباع الإرشادات.
لا أستطيع أن أؤكد هذا بما فيه الكفاية: ثق في ما تخبرك به أمرك وقلبك ، لأنه 9.5 مرات من أصل 10 ، يكون ذلك صحيحًا. كل دقيقة تخمن فيها نفسك ، ستعاني أنت وطفلك. الذهاب مع أمعائك أولا. دائما.
2. استمع إلى
إشارات طفلك. بينما لا يستطيع الأطفال التواصل إلا من خلال لغة الجسد والبكاء ،
خلال الأسبوع الأول ، ستبدأ في ملاحظة سلوكيات ونغمات مختلفة من البكاء تحاول
بوضوح إخبارك بشيء ما. على سبيل المثال: سوف يمنحك الأطفال إشارات للحصول على
الجوع قبل البكاء ، بما في ذلك أشياء مثل حركة العين السريعة ، وامتصاص الإصبع
والوصول إلى الذراعين والساقين. عندما تلاحظ أيًا من تلك الإشارات أو جميعها ،
أطعم طفلك برونتو ، أو أن صراخ تخثر الدم سيكون التالي! إذا كان طفلك متعبًا ،
فربما تكون بعض منبهاته تشد آذانه و / أو تثاؤله و / أو حركاته السريعة المتشنجة.
انتبه جيدًا لتلك الإشارات المختلفة وخلال أسبوع واحد أو نحو ذلك ، ستتمكن بسهولة من فك رموز ما يحاول طفلك أن يخبرك به ، وعلى الأرجح قبل أن يبدأ في البكاء بلا ضابط.
3. لا ينبغي أن
يصبح القرار بين التمريض أو الرضاعة الطبيعية أكبر من الحرب العالمية الثالثة.
بادئ ذي بدء ، الرضاعة الطبيعية ليست "التوصيل والتقطيع!" التمريض صعب.
صعب للغاية. لا توجد ميزة في المكونات والتغذية لذلك. يتطلب الأمر بعض الوقت ،
قدرًا لا بأس به من الانزعاج والممارسة لك ولطفلك للحصول على تعليق منه. (أقصد
أسابيع وليس أيام). اطلب المساعدة. العثور على استشاري الرضاعة. كن مستعدًا لمعركة
محتملة ستستغرق كل قوتك الداخلية لإنجازها.
ثانيا ، قد لا تكون الرضاعة من أجلك. هذا جيد! قد تكون أنت أو طفلك مصابًا بحالة طبية تمنعك من أن تكوني ممرضة. قد تكره ذلك. قد لا يكون ذلك مناسبًا لك. هذا شائع جدا ، لا أعتقد أنك فاشلة.
عادي وبسيط: إما أنك ممرضة أو لن تفعل ذلك. بصرف النظر عما تفعله ، سيكون طفلك جميلًا ورائعًا وأنيقًا ومتقنًا. افعل ما هو أفضل لك ولطفلك. لا تدع أحدا يجعلك تشعر بخلاف ذلك. لم تكن فاشلة. لا تدع هذا يفسد لك.
.4لا ننشغل تحاول
أن تكون الأم المثالية. لا يوجد شيء من هذا القبيل. لكي تكون أفضل أم لطفلك ، كل
ما عليك فعله هو تجربة أفضل ما لديك. يتم تعبئة الأبوة والأمومة بكل من الانتصارات
والإخفاقات. لا تكن صعبًا على نفسك أو لا تشعر بالإحباط إذا فشلت. تماما كما هو
الحال مع كل شيء آخر ، الممارسة تجعل من الكمال. إذا سقطت ، قف ، ارفع عن نفسك
وجرب شيئًا آخر.
قبل كل شيء ، لا تخف من طلب المساعدة. إذا كان هناك من يريد إحضار العشاء ، فدعه. إذا أراد شخص ما أن يأتي بينما تأخذ غفوة واستحم ، فدعه. اقبل برفق كل المساعدة التي يمكنك الحصول عليها ، لأن الفرص موجودة ، كان الشخص الذي يقدم المساعدة في حذائك من قبل ويعرف القليل من المساعدة في تلك الأشهر القليلة الأولى.
قبل كل شيء ، لا تخف من طلب المساعدة. إذا كان هناك من يريد إحضار العشاء ، فدعه. إذا أراد شخص ما أن يأتي بينما تأخذ غفوة واستحم ، فدعه. اقبل برفق كل المساعدة التي يمكنك الحصول عليها ، لأن الفرص موجودة ، كان الشخص الذي يقدم المساعدة في حذائك من قبل ويعرف القليل من المساعدة في تلك الأشهر القليلة الأولى.
5. لا تنس أن تأخذ
الوقت لشريك حياتك. من السهل للغاية أن تغفل عن علاقتك مع شريك حياتك خلال
الأسابيع والأشهر القليلة الأولى من الأبوة والأمومة. بين الإرهاق من الليالي التي
لا نوم فيها ، والجدول الزمني للتغذية الصعبة وأنشطة منزلك أو عملك العادية ، قد
يكون من الصعب العثور عليها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق